قال ابن سيرين إن البقرة السمينة في حلمه ترمز إلى وفرة اللطف والرزق وقدوم سنة
خصبة مليئة بالبركات والازدهار. إذا رأى
خصبة مليئة بالبركات والازدهار. إذا رأى
الإنسان بقرة ضعيفة في حلمه فهذا يعني أن هذه سنة جافة وانحسرت الأشياء الجيدة وكثر
الجوع. ترمز البقرة عادة إلى السنة
الجوع. ترمز البقرة عادة إلى السنة
واليوم والشهر. تشمل رؤيتها الدين والتقوى والعدالة الإنسانية وكذلك بشرى تحقيق التطلعات والآمال الكبيرة. إذا
رأى صاحب
رأى صاحب
الرؤية أبقارًا تنام فسيكون ذلك علامة على ازدهار الأعمال وتوسيع نطاق المشروع وإيرادات الحلال وزيادة
الأرباح وتحسين
الأرباح وتحسين
الظروف. وقال ابن سيرين إن رؤية بقرة في المنام من الرؤى التي لها فوائد كثيرة
لمن يدرك الرؤية لأنها تدل على إحسان
لمن يدرك الرؤية لأنها تدل على إحسان
الإنسان ومعتقداته ويظهر أن الإنسان سيحصل على الكثير من المال لذا فإن رؤية بقرة هي
إحدى الرؤى التي يمتدحها كثير من
إحدى الرؤى التي يمتدحها كثير من
الناس. ترمز رؤية بقرة بيضاء وسوداء إلى تقلبات الموقف وانعدام الاستقرار في مكان ما فقد
يكون الطالب قد شهد فترات ازدهار
يكون الطالب قد شهد فترات ازدهار
تليها فترات أخرى من الركود والجفاف حيث تشبه حالته الصيف والشتاء. قد تكون الرؤية علامة
على الحالة العقلية والصراع
على الحالة العقلية والصراع
الداخلي الذي يتعارض مع نومه.