الكارتون من اكثر الأساليب تأثيرا فالعملية التعليميه و خاصة للأطفال لما له من عوامل مهمه جدا جدا لذلك فقد جذب انتباة الناس.
للرسوم المتحركة تأثيرات سحريه فمثل هذي المهام فمن اثناء الألوان المبهجه و أصوات الكارتون و الشخصيات الشيقة
والقصص الشيقه ينجذب الأطفال لمشاهدة الرسوم المتحركة.
تحتوى مسلسلات الأنمى عادة على الكثير من الشخصيات و من السهل فهم الحوار البسيط لذلك ممكن للمدرسين او
المعلمين الاستفاده من ذلك و إشراك الأطفال فالتمثيليات. ستعمل كهذه الأنشطه على تحسين مهارات المحادثة خاصة
أمام الجمهور (نظير او مجموعة من المعلمين). مما لا شك به ان ذلك سيساعد كذلك فتطوير اللغه و المهارات الاجتماعية
لأقرانهم. تساعد الرسوم الكرتونيه فتطوير حس الفن لدي الطفل لذا اذا طلبت منه رسم شخصيه كرتونيه فسوف يذهلك
بالتأكيد بإبداعه. “الفكاهة” و الحوارات الأخري بين ادوار الخيال و الكتابة ستحسن بشكل كبير من مهارات التفكير و الإبداع و الكتابة
للأطفال بدرجات متفاوتة.