مالك يا دنيا ، سؤال نسئلة لنفسنا دائما و لا نجد له اجابة ابدا
عندما تاتى الحياة كلها عليك و عندما تجد ان جميع الدنيا تاتى عليك و ان جميع من حولك ضدك و جميع الظروف ضدك و لا يوجد اي شئ
سعيد فحياتك و ان الدنيا جاية عليك مفيش اي مصدر للسعادة جميع شئ حولك يدعو الى الاكتئاى و الشعور بالحزن و عدم الرغبه
فى فعل اي شئ فتظل تسأل ما لك يا دنيا و كانك بتسأل الدنيا لماذا تاتى عليك انت بالذات و كانها لت ترى احد فالدنيا غيرك
وكأن الحياة و الدنيا كلها لا يوجد بها احد سواك و كأن الكل متأمر عليك فيبقى هذا السؤال الذي لا تجد له اجابة ابدا ما لك يا دنيا
ولية انا